هل سياتي دور الحريري وبري وجنبلاط و الجميل وجعج ومن لف لفيفهم لمحاكمتهم على سرقة المال العام من اجل استعادة هذا المال ام سيستمر الكلام عن هدر المال العام كانه ذهب الى البحر وليس الى جيوبهم؟ وهل سيستمر الحزب الشيوعي اللبناني بالبحث عن مخارج مسرحية لازمات النظام ام انه سيعود الى موقعه الثوري التقدمي؟ الم ير هذا الحزب، فيما يتشدق بالحديث عن السلطة بشقيها، انه هو الاخر صار جزءا من النظام اللبناني الطائفي الفاسد؟
الا يرى الحزب الشيوعي اللبناني انه صار الجزء الاكثر ميوعة وبلادة في هذا النظام؟ هل يدرك الشباب اللبناني ان بامكانه ان يطلق التغيير في البلد رغما عن انف المتمسكين بكراسيهم وثرواتهم ورغما عن انف القابعين في ميوعتهم واوهامهم؟
هل سنتظاهر في بيروت من اجل نسف الدستور والطائف؟
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق